انتبهوا ياشتات تقزم والتًُبع…. أقوال ناصحة وقاطعة..!! – بالواضح – ✍️ فتح الرحمن النحاس
و أنا طالب في الجامعة تجمعني الصدفة بأجنبي في سوق أم درمان كان يبحث عن مطعم، سألته من هو ومن أين أتي..اخبرني أنه قادم من ألمانيا ويعمل استاذاً (للماركسية) بجامعة برلين الشرقية وذلك قبل إنهيار (سور برلين) ومعه الشيوعية في ألمانيا…سألني إن كان في السودان شيوعيين..؟!! أجبته بنعم…وسألني هل يعارضون الدولة ويدخلون السجن..؟!!قلت له نعم…قال لي: أنصحهم ألا يدخلوا السجن بسبب أفكار وافدة وتتعارض مع قيم وأخلاقيات ودين مجتمعهم، وأشرف لكل سوداني أن يدخل السجن بسبب إنتمائه لتوجهات مجتمعة الراسخة..!!*
*في بغداد وفي فندق الرشيد أيام غزو العراق للكويت، تحدث معي عميد ركن في الجيش العراقي، وسألني إن كان في السوان حزب بعث..؟!!… قلت له نعم يوجد…سألني، وهل يعارضون حكومة البشير..؟!! قلت له نعم…قال لي بلهجة حادة: (لوكنت مكان البشير لسحلتهم في الشوارع، ألا يعلمون أن للبشير مواقف مناصرة للعراق ضد العدوان الأمريكي..؟!!)
*أحد الطلاب القياديين في حزب الأمة وهو طالب في الجامعة الإسلامية، سخر من اليساريين وقال لهم 🙁 عندكم المهدي والمك نمر وودحبوبة وعثمان دقنة، تمشوا تتبعوا ماركس ولينين وميشيل عفلق..؟!!)*
*السياسي الرمز العبقري محمد أحمد محجوب الذي اشتهر بين السياسيين (بالسخرية)، قال لبعد الخالق محجوب سكرتير الحزب الشيوعي 🙁 ياعبد الخالق الشيوعية دي زي ال(………) الزول لمان يكبر بخليها)، وبالفعل كان (وصفاً موجعاً) لكل من يعتنق هذا الفكر (الإلحادي..)
*أقوال نهديها لشتات (تقزم أو قحت) وتوابعهم الطحالب الذين تخلوا عن قيم واخلاق وموروثات وطنهم وشعبهم واتبعوا (أباطيل) مليشيا الاوباش ومشوا في ركبها (الإجرامي) وأصبحوا (شركاء) لها في سفك الدماء، والقتل والإغتصاب والسرقات فياويلهم، عندما تتطاير صحائف الأعمال يوم البعث العظيم وتجتمع الخصوم عند الله، وياخسارتهم الفادحة وهم في هذه (الورطة) التأريخية و(العار) المقيم، والأنشطة (القذرة)… ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*
